وعن أي شئ كان الحوار ؟
دار الحوار بين الجانبين وتحدث ع\محي الصرفي جازما انه من المستحيل اعاده المهندس خالد حسين كرئيس لشركه دمياط في الوقت الحالي واشتد النقاش وتحدثت قائلا هل الدكتور عبد القوي في مأذق وله طرف قوي في هذه القضيه وهو في حرج من عقد الجمعيه العامه الغير عاديه مره ثانيه خلال أسبوع من عقدها .
وما المشكله في ذلك؟
المشكله في ذلك تعتبر تناقد في اتخاذ القرارات بالنسبه لعبد القوي ودي اساءه لنفسه ولسلطته
تعليقي: ( مصر أولي من نفسنا)
ونتابع الحوار علي لسان محمد الجزار احد المتحدثين باسم عمال وموظفي شركه دمياط لمياه الشرب يقول:
وصلنا الي طريق مسدود وباءت محاولات العاملين بالشركه القابضه بالفشل ولكن رجعوا من القاهره وكلهم أمل ويقين بالله العلي القديرأنه ناصرنا ولو بعد حين
وبتقديم الملف اللذي ارسل الي مجلس الوزراء وواهتمامه البالغ به للبث في قضيتنا التي ما زالت مطروحه لدي كل ضمير حي في هذا البلد الأمين ولكل عرق ينبض ويسري في دمائه
ما هو موقفكم الان؟
نناشد نحن باسم العاملين البسطاء في شركه مياه دمياط جميع المؤسسات في المجتمع المدني بالتضامن مع هذه القضيه التي لا نبغي منها سوي المصلحه العامه ولكي لا يذهب تعب وعرق وجهد هؤلاء العاملين سدي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق