ربما لا يشعربها أحد ولا يراها أيضا فماذا ان رأيتها؟؟
طبيب الرحمه....طبيب البسمه..... طبيب السعاده لكل مريض يبكي!!
ما يبكيك يا طبيبي والدواء في يديك
كنت في حواري والدموع في عينيك
فكان لي حوار مع طبيبان :
الأول أضاءت الدموع في عينيه والسبب حبه للوطن حبه لبلده يجعله يبكي .. خرج من حوار العلم والطب وتدارك الي دوره في حب الوطن.- ماذا قدمت لها ؟ ما واجبي نحوها؟ حبي لبلادي أقوي من أي شئ.
هل هذا علمي يكفي لها؟
هلي طبي وتعليمي بيعطي لها حقها؟
بحب بلادي ونفسي أعطيها كل ما أملك......
كلمات وكلمات لو دونت ما أعطت للحوار حقه
فماذا بعد أن يبكي الطبيب؟؟
-------------------------الحوار الاخر
مع طبيبه الرحمه التي أضاءت الدموع في عينيها ولكنها لم تستطيع أن تحجبها لتسقط كالقطرات النديه
بدايه كنت في استشاره لطفله فلسطينيه عندها وبكل الحب والعطاء بدأت تعطي النصائح الطبيه والروشته الدوائيه بالرغم من عدم وجود الطفله أمامها ولكنها هي الرساله .. هي الأمانه التي حملتها علي أعناقها فتعطي لها حقها في أي وقت وكل حين(فين المثل ده في حياتنا)
أكيد موجود لكن نتمني الكل يكون هكذا مثلها
وعندما أردتها أن تتحدث عن نفسها رفضت بشده .... لماذا؟
لأنها أرادت بهذه المكانه أن ترضي الله سبحانه وتعالي وتحمده أن وضعها في هذه الرساله لخدمه الناس التي تحتاج اليها ، لا الشهره وما دون ذلك
فتحيه الي كل من دمعت عيناه وأضاء ت فيها الدموع...................و""""هي دي مصر"""
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الجيش والشعب ايد واحده
مباشر من شركه مياه دمياط دقيقه بدقيقه ولحظه بلحظه
القضاء علي الفساد من هنا رجاء عدم سرقه محتوي الموقع بما فيه من صور أو فديوهات
وليكن شعارنا " الله شاهدي الله ناظري الله علي كل شئ قدير "وأشكر كل الزوار الكرام علي الاهتمام بهذا العمل ومتابعته راجيه المشاركه في التعليقات كي أربح مقترحاتكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق